بنات في حياتي
أنت المصمم الأساسي لحياتك سواء أدركت ذلك أم لا. اعتبر جميع تجاربك في الحياة كأنها سجادة هائلة يمكنك تصميمها بأي شكل تريده. وأضف كل يوم أحد الخيوط إلى ذلك النسيج ..
هل تصمم ستارًا لتختبئ خلفه، أم تبتكر بساطًا سحريًا يحملك لآفاق ليس لها مثيل؟ هل تعيد التصميم عن عمد لكي تكون الذكريات التي تمنحك القوة هي مركز عملك الرائع.
قديمًا قالوا «إخوان الصفا» ذائعي الصيت في الفلسفة والحكمة: «المرأة تفسد المرأة، كالأفعى تبث السم في الأفعى».
«الأصدقاء بعضهم كالورود اليانعة فيهم نضارة وشباب وبعضهم كالبنفسج فيهم رقة إذا ما قطعوا ذبلوا والبعض الثالث كالزهور البرية ليس لهم رائحة أو طعم».
وقال حكيم أربعة تولد الصحبة: «حسن البشر، وبذل البر، وقصد الرقاق، وترك النفاق».
هل تصمم ستارًا لتختبئ خلفه، أم تبتكر بساطًا سحريًا يحملك لآفاق ليس لها مثيل؟ هل تعيد التصميم عن عمد لكي تكون الذكريات التي تمنحك القوة هي مركز عملك الرائع.
قديمًا قالوا «إخوان الصفا» ذائعي الصيت في الفلسفة والحكمة: «المرأة تفسد المرأة، كالأفعى تبث السم في الأفعى».
«الأصدقاء بعضهم كالورود اليانعة فيهم نضارة وشباب وبعضهم كالبنفسج فيهم رقة إذا ما قطعوا ذبلوا والبعض الثالث كالزهور البرية ليس لهم رائحة أو طعم».
وقال حكيم أربعة تولد الصحبة: «حسن البشر، وبذل البر، وقصد الرقاق، وترك النفاق».